إنسان ملجأ
سطور قصتك، الحزينة، المُخزية.
ومواضع سقوطك وقيامك، أوقات يأسك وانهياراتك.
شكوكك، اقدامك، ترددك، وبراءة صدق إيمانك.
كل هذا قد يتحول لمنارة تُرشد كثيرين.
وتجعل منك سبب إلهام، واستبقاء حياة لأجيال.
إن وضعت الحياة بأكملها، فى يد رئيس الحياة
قصتك لم تنتهى بعد، وربما لم تبدأ بعد!!
أو كما قيل: انظروا لنهـــايـــــة سيرتهم
يأتى يوم يكفى وجودك، أو النظر لوجهك لإنقاذ حياة إنسان.
فقط إن أمنت.. تصير إنسان ملجأ فى الأرض المُعيية