من شابه آباه
لما مات شاول.. اللى كان مرفوض رسمياً من الرب نفسه..
رثاه داود وبكى عليه.. ذاكرًا محاسنه!!
ودور على باقى عيلته وأكرمهم!!
رغم إنه عاش حياته هاربًا.. مُطاردًا.. مسلوب الحق.. بسببه.
ده عشان داود.. شخص روحى.. عايش الإيمان.. ومُحترم.
تخيل كده لو الوضع كان بالعكس!! كان شاول عمل إيه؟
وليه تتخيل.. بــُـص حواليك.
كل واحد حياته بتشهد عن.. اللى اتعلمه من أبوه..
سلوكك بيعلن.. مين أبوك... الحقيقى... ومن شابه أباه!!
بس كده