إبنة الآب.. عروس الأبن.. مسكن الروح..
لذا تناديه: أبى.. حبيبى.. شريك رحلتى.
الجميلة التى هى صنيع يداه.. على صورته ومثاله..
موضع راحته.. لذته.. ومحل سكناه.
هذه السموات الطاهرة لا تسعك.. لكن أخترتنى لأكون لك.. وتكون لى.
إبنة الآب.. عروس الأبن.. مسكن الروح..
لذا تناديه: أبى.. حبيبى.. شريك رحلتى.
الجميلة التى هى صنيع يداه.. على صورته ومثاله..
موضع راحته.. لذته.. ومحل سكناه.
هذه السموات الطاهرة لا تسعك.. لكن أخترتنى لأكون لك.. وتكون لى.
كان حضنه ذو أشواك!!
هذا وصف صديقتى لأبيها!!
هذه المرة لم يغادر الأب بل كان حاضراً بكثافة فى حياتى، ربما تسألنى وما المشكلة فى هذا اليس هذا ما تتمناه كل فتاة؟!
أم أننا لا يعجبنا شىء على الأطلاق؟!
نعم.. لقد كان موجوداً لكن فى المقابل كان يطالب دوماً بثمن خفى، كان التفوق هو الثمن الذى عليا أن أقدمه باستمرار لأحظى بالقبول.