أكملى رقصتك

بداخلنا أمور لا يفهمها سوانا.. ولا يُقدرها الا قليلون.

كان يرقص بكل قوته فى محضر الرب.. لأجل ذلك الحضور الغائب الذى تم أسترداده....

كان يرقص لأجل الحياة التى عادت الى مدينته..

لم يرقص هكذا أحتفالاً بانتصاراته السابقة.. كانت رقصته هذه المرة احتفالاً بالحياة!!

فاحتقرته أبنة شاول.. المرأة التى كان يُفترض أن تكون سنده ومعينه..

Continue reading

ومع الوقت صارت كل الألحان تحملها الى هناك

فى دوائر متتابعة من النور كانت تدور..

تحملها نغمات رقصتها من عُمقٍ لعُمق..

تارة تدور فى أعماق الفرح.. وتارة فى أعماق الحزن..

وأحياناً تحملها الألحان.. بينهما!!

ومع الوقت لم تعد تهتم.. ان كان لحنها هو لحن فرح أو حزن..

Continue reading

شريك الرقصة حاضر دوماً

وأفتحى عيناكى أثناء الرقص..

فشريك الرقصة حاضر دوماً..

وهو أحلى ما فى تلك الرقصة.