بداخلنا أمور لا يفهمها سوانا.. ولا يُقدرها الا قليلون.
كان يرقص بكل قوته فى محضر الرب.. لأجل ذلك الحضور الغائب الذى تم أسترداده....
كان يرقص لأجل الحياة التى عادت الى مدينته..
لم يرقص هكذا أحتفالاً بانتصاراته السابقة.. كانت رقصته هذه المرة احتفالاً بالحياة!!
فاحتقرته أبنة شاول.. المرأة التى كان يُفترض أن تكون سنده ومعينه..