اليوم الثانى.. من الشهر الأول.. للعام الأول.. بعد العشرين. كنت أود أن أكتب لك.. و لى. بصورة منتظمة من بداية العام.. لكننى لم أجد ما أكتبه.. فى يومى الأول.. لهذا العام الجديد.. فتركت الصفحة فارغة. تركتها فارغة لتًعبر عن أيامى السابقة.. لعلى لا أرغب فى تذكرها.. أو لعلها صارت فراغاً بالنسبة لى. أو لعلى أرغب فقط فى كتابة ما سيحمله عامى الجديد.. الراشد....