ذهب موسى الى إلهه حاملاً اشتياق البشرية.. نريد أن نرى وجهك!!
وأتى فيلبس الى يسوع بنفس الأشتياق.. أرنا الآب وكفانا!!
موسى سمع الرد على طلبه.. لا تقدر!! من يرى هذا الوجه لا يعيش!!
أما فيلبس فسمع رداً مختلفاً.. لقد رأيته!! من رأنى فقد رأى الآب!!
تحمل مسحة و وجه الانسان للبشرية حلاً لمشكلتها القديمة وهى معاينة الإله فى صورة منظورة، فنحن نسمع عنه ولكن لا نعرف كيف يبدو!!