ودعاها : حمامتى!!
فهى مسكن روحه القدوس.. الحمامة النارية الوديعة..
الذى يصبغ المسكن الذى يقبله بملامح الثالوث.. فتصير الذئاب حملاناً.. والوحوش حمامات وديعة!!
هى الوديعة.. كالحمام.. كيسوع الوديع.. الذى حملت نيره فأستراحت.
طويلة الروح.. صابرة على نفسها.. وعلى الكل.. كأبيها السماوى... فالرحلة لازالت طويلة.. والفلك لم يستقر بعد فى مقره النهائى.